أضاف خوري "إن شهادة الفن، في الذكرى الأليمة الخمسين للخامس من حزيران واحتلال القدس، يجب أن تكون صرخة ضد الاحتلال وضد المستعمرات الاستيطانيّة وضد مشاريع
99 مبدعًا ومثقّفًا فلسطينيًّا يصدرون بيانًا موجّهًا للرأي العام والنائب العامّ الفلسطينيّ، يطالبون فيه بإلغاء أمر المصادرة الصادر ضدّ رواية "جريمة في رام الله"، ووقف
تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
منحت الجوائز الأدبيّة لفنّ الرواية، في السنوات الأخيرة، اهتمامًا محلّيًّا وعربيًّا ودوليًّا، فزاد حجم قرّائها، كما زادت ترجماتها إلى اللغات الأجنبيّة. إنّ ارتفاع قيمة الجوائز
ويتعقّب المحسن في بحثه التاريخي المسارات الفكريّة لمفاهيم الهويّة الفلسطينيّة المختلفة والمتناحرة، واكتشاف صداها على المستوى العام، وتحليل أسباب تقبّلها أو نبذها، من خلال معاينة
المسرحيّة في غالبيّتها صامتة، لا تعبّر باللغة المنطوقة، بل بالإيحاء الجسديّ، وقد اختار معدّ ومخرج العمل، سلامة، أن يدخل بعض الجمل، مبرّرًا ذلك بأنّه أراد